نصر الدين مفرح ” يغرد”

النظر إلى المستقبل يوجب علينا قراءة الماضي فالسادس من إبريل ٢٠١٩م، كان يوماً ملحمياً تمازجت فيه أرواح الشهداء الصاعدة ودماء المصابين الطاهرة وتشابكت أيادي السمراوات مع حداة الغد المأمول وصولاً لساحة القيادة العامة للقوات المسلحة مجابهين صلف أعتىٰ الطغاة حتي جندلوه إلى سجن كوبر، هذا يوجب علينا حراسة هذه الثورة وعدم تضييع مكتسباتها والتوحد والإعتزاز بشعارات الثورة والإعتذار لكل من قصرنا في حقه من ثائرات وثوار بلادي.

التعليقات