- الاختلاف بين أهل الإسلام وارد، وما ينبغي أن تتناكر القلوب لاختلاف في تصور نازلة أو إصدار حكم أو فتوى، فما زال الناس يختلفون ويرد بعضهم على بعض دون نسيان لحقوق الأخوة
- المطلوب من أهل الإسلام أن يجتمعوا لا أن يتفرقوا، وأن يتحابوا لا أن يتباغضوا، وأن يتعاونوا لا أن يتضادوا
- من شغله الخلاف مع إخوانه عن مدافعة أهل الباطل ومواجهة أرباب الهوى فهو صاحب الصفقة الخاسرة والربح الموهوم
- اكتساب القلوب خير من اكتساب المواقف، ومن ذلَّ لإخوانه وهضم حظ نفسه فهو على الجادة، ومن حرص على الانتصار لنفسه فقد خسر خسراناً مبينا
- خير لك – عبد الله – أن تكون طالباً لا مطلوبا، ومن استغل هجوم أهل الأهواء على أخ له لينتقم لنفسه أو ينال حظاً من دنيا فإنما ينادي على نفسه بالكساد
- أدعو أهل الإسلام في السودان للتعاون على البر والتقوى، والتوحد على القضايا المصيرية في مواجهة المنافقين أعداء الدين الذين يريدون إطفاء جذوته واجتثاثه من جذوره – خابوا وخسروا
- من كان همه الانتصار لدين الله أعانه الله على شيطان نفسه، وأخذ بناصيته لما يحب ويرضى؛ فاستعينوا بالله ولا تعجزوا.
المحلية - سياسية
المحلية - سياسية
المحلية - سياسية
المحلية - سياسية
التعليقات