المقالات

عمر الدقير يكتب :د. أمين حسن عمر: زيف السردية وعجز الخطاب
أذكر أنني، في مناظرة تلفزيونية مع بروف إبراهيم غندور، وصفتُ خطاب المؤتمر الوطني وحركته الإسلامية بأنه ينطبق عليه حديث صاحب قصيدة "غيمة في سروال"، فلاديمير ماياكوفسكي، عن "الخطاب الذي يفقد تماسكه وصلاحيته، فتخرج الكلمات من فَمِ صاحبه وكأنها أُناسٌ عرايا…
خالد عمر يوسف يكتب : عن فرص السلام في السودان وانهاء الحرب
طرح الفريق إبراهيم جابر من على منبر الجامعة العربية بالأمس رؤية القوات المسلحة السودانية للحل السياسي السلمي، وغض النظر عن نقاط التباين مع هذه الأطروحة فإن الأمر الجيد هو تغليب…
خالد عمر يكتب : طريقنا إلى مستقبل أفضل لا يمر عبر سجون الماضي أو الحاضر
أثار انتباهي بالأمس النقاش الذي ابتدره "قريبي" د. عبد الرحمن حمد، والذي استند فيه على لقاء أجريته مع قناة الجزيرة مباشر في ضيافة الإعلامي المتميز أ. أحمد طه، وعلى الرغم…
مصباح أحمد يكتب : تجار الدم وفوبيا السلام: من يرفض نهاية الحرب؟
musbahahmed99@gmail.co منذ اندلاع حرب 15 أبريل، ورغم الدعوات الصادقة من القوى المدنية والمبادرات الدولية الجادة لإيقاف إطلاق النار (جدة - المنامة) والسعي نحو حل سياسي سلمي، ظل دعاة الحرب –…
مبارك اردول يكتب: ما وراء (فضيحة) إعلان سفارة الصين لرعاياها مغادرة السودان ….
كيف تجمع الصين بين مواجهة النيوليبرالية الغربية الكبيرة وتتعاون مع الصغيرة في الشرق الأوسط تعلم الصين ان الأسلحة والزخائر بما فيها المسيرات المستخدمة من جانب الدعم السريع ضد الدولة السودانية…
محمد ضياء الدين يكتب : طفح الكيل .. اذهبوا إلى جدة أو اذهبوا جميعاً إلى الجحيم
بلغ السيل الزبى، وآن لكم أن تسمعوا قولا ثقيلا، دخلت الحرب عامها الثالث، فماذا كانت الحصيلة؟ أرواح تُزهق يومياً، البنية التحتية تدمر وتحرق، ومآسى إنسانية لا توصف. طفح الكيل من…
خالد عمر يكتب : رأت البصيرة أم حمد الحريق الذي يلتهم بلادنا من أقاصي شرقها إلى غربها الأقصى
رأت البصيرة أم حمد الحريق الذي يلتهم بلادنا من أقاصي شرقها إلى غربها الأقصى، فقالت: هذا عدوان خارجي فلنستعن بقوة خارجية أخرى "نوريها العدو ونقعد فراجة"! أي أن نعالج قضية…
ياسر عرمان يكتب : قيادة الجيش قبل اكمال فترة النقاهة هبوط ناعم لجناح من المؤتمر الوطني
(دفع الله الحاج وعمر صديق ياسر عرمان إلى اين تتجه قيادة الجيش وهي لم تخرج بعد من لجة الحرب وفترة النقاهة بعد استعادة الخرطوم والقيادة العامة؟ هل تتجه إلى وجه…
محمد موسى يكتب : غرف الطوارئ السودانية ….اعتراف عالمي بجهود مقدسة في قلب الحرب
الأول من مايو 2025في لحظة تاريخيه فارقة تعبر عن تقدير وامتنان العالم للجهود العظيمة التي تقوم بها غرف الطوارئ السودانية الطوعية وسط الحرب في السودان منذ اندلاعها في 15 ابريل…