المعادلة الصعبة


◼اثارت الناشطة السياسيه والاجتماعية المصريه المقيمة بكندا سارة حجازي حاله من الجدل والفضول وضجت الأسافير العربيه متناولة حياتها وقصه انتحارها الجدير
◼سارة شاركت نشطاء سودانين ابان ثورة ديسمبر الظافرة واسهمت في تأسيس جسم عرف بكنداكة في الأبيض لمناهضه العنف ضد المرأه في السودان
◼اشتهرت سارة بتشجيعها المثليه الجنسيه وأعلنت عن مثليتها وظلت تدافع عن حقوق الشواذ في كل المنابر التي ظلت تطل من خلالها مما عرضها لانتقادات حادة
◼عن اي حقوق بتحدثون فاذا كان الاسوياء الطبيعون لا يجدون حقوقهم بممارسة الجنس في العلن فمابالك بهؤلا الشواذ
و لنفترض جدلا ان شخص ما شاذ واكتشف ميوله الجنسية منذ فترة المراهقة الا يستحي ان يطلق شذوذه هذا للعلن
◼هذه علاقات خاصه سواء كان الشخص شاذا ام طبيعي ما الداعي للمجاهرة. بها فاذا فتح الباب امام هؤلا الشواذ لانستبعد من ياتي احدا من الاسوياء وان
يطالب بقانون يمنحهم الحق في ممارسه علاقه جنسية خارج إطار الزواج فهل نوفر لهم حقوق تبادل الأزواج وزنا المحارم والخيانة بدعوى أنها حقوق؟؟؟
هل نمنح السارق والمدمن والمرتشي والقاتل أيضا حقوق لممارسه اجرامهم وهواياتهم بدعوى الحريات.

التعليقات