ان الانتقادات التي يوجهها قادة الجيش بمختلف مسمياتهم القياديه اوالاعلامية التي تدعمهم .
او باقي التي ضحي بوجودها قادة الجيش المتمسكرين علي مقاعدهم بثقافة البقاء للمخلصين من باقي قيادات الخلاص المعهودة القديمة في الجيش.
كل هذه الانتقادات لاتضع بدائل لثورات نفذها الشعب السوداني بمختلف المسميات الحزبيه كانت الطائفية، وبتاعت الاولاد التي اقتلعت نظام السرقة الذي سرق ونهب بلاييين الدولارات لمصالح امم اخرى وانظمه أخرى بعمولات ضخمة.
ان يقود الجيش في السودان حركة اصلاح اخرى بداء يحرض عليها ويتحرض عليها انه تدمير اخر للانسان والارض والاقتصاد في السودان على قادة الجيش المتمركزين في قيادته تقديم مشاريع اخري غير تلك التي يقلب فيها المواجع على الشعب وكان الجيش من كوكب آخر ان خطاب الجيش السياسي والجماهيري غير واضح في معالمه.
مرة رئيسه يعتذر وأخرى ينتقد وثالثة يهدد ورابعة يؤيد ويحرس واخيرا يطلب التفويض
علي الجيوش السودانية ان تحدد رؤية متكاملة غير مشاريع التهديد والانتقاد والتبني قبل ان نضع الاوراق علي ترابيز الحدود ليكن الذهب والرجال مقابل الامن والغذاء
ان الشعب يدفع شهريا من بقرة تحصيل ايراداته اكثر من ١٤ ترليون جنيه مرتبات وحوافز لافراد الجيش السوداني اذن الشعب يحرس الجيش بما تاكله الدولة منه رسوما مختلفة من يحمي الشعب ومن يؤيد الجيش
المحلية - أخبار النجوم
المحلية - سياسية
المحلية - سياسية
المحلية - سياسية
المحلية - سياسية
التعليقات