الاتجاه الخامس

رفعت امريكا اسم السودان من لائحة الارهاب يوم ١٤ ديسمبر ٢٠٢٠ وقبل ذلك قالت انها اصدرت تشريع أو فتوي .كما يقول العلماء الاذكياء في مجالس التشريعات والقوانين الامريكيه المختلفة قالت فيه ان علي الجيش السوداني ان يتبع شركاته الي السلطه المدنيه حتي يساعد ذلك في تنمية اقتصاد وكل عيش الشعب السوداني..
انها بداية وضع اخر للتعامل مع الاموال المتحركه في داخل السودان وخارجه من داخل السودان ليست فزوره ولكنها حرب مراقبة للدولار الامريكي وحركة تدويره في السودان منذ تسعينات القرن الماضي ايام مصنع الشفاء الذي قصف بيورانيوم مخصب……اي والله العظيم….لاهل العلم الذين علموا ذلك وتاجرو في ادوية السرطان..
نعود لمتابعة ومطاردة امريكا لدولارها في السودان كما قال روجر ونتر إن الاستثمارات المختلفة في السودان بمشاركة افراد وارهابين عرب يمتلكون اموالا طائله بدانا محاربتها في دول خليجيه وعربيه مختلفة ورحب بها السودان انتهى كلام ونتر احد كبار موظفي رايس في السودان )
وقالت إسرائيل في زمن سابق انها تعلم جيدا ان الأسلحة التي تصنع في السودان وتهرب عبر السودان بواسطة شراكات امنيه ونظاميه وعسكريه مابين ارهابين ورجال اعمال اسلحه
يجعلون من السودان قواعد صناعة وتركيب لهذه الاسلحه المدمره أن تلميح امريكا بضرورة أن تكن شركات الجيش السوداني تابعة لاقتصاد الدوله عبر تشريع اوقانون أو حتى تصريح يؤكد ان ما ذكر سابقا بان اموال تطاردها امريكا في لائحة الإرهاب في العالم تستثمر في السودان في اتجاهات مختلفة إنها المرحلة الأولى في تصنيف شركات القطاعات المختلفه في السودان ومن بينها شركات المنظومات الدفاعية المختلف مسمياتها مابين أذرع ارهابية وغير ذلك من مسميات امريكا والغايب يكلم المهدد بسقوط حكومة المدنيين وفشلها انها الحرب القادمة على شركاء الشركاء في صناعة الارهاب في السودان حتى وإن كانت بيتزاء اوشاورما شاميه

التعليقات