الاتجاه الخامس
تختلف المؤامرات علي تدمير الشعب السوداني بكل مكوناته الاجتماعيه والاقتصاديه والسياسيه والعسكرية وهلم جرا…..
نحن اصبحنا طيلة ربع قرن من الزمان من اسوء شعوب العالم ارهابا وتدميرا وفسادا في نظر العالم باجمعه اصبح السودان دولة معبر للمخدرات
اصبح السودان مرتعا طيبا وامنا لغسيل الأموال ومازال حتى الان
اصبح السودان مصيفا ومرتعا وارض عسل لاموال منهوبه من العالم ومن الافراد باسم حركات جهاد جاءت للسودان من اجل ان تسلم ارواحها واموالها من سيطرة الحكومات ومتابعة الصالحين من مواطنيهم لهم
وان تسلم حركتها الجهادية المزعومة من أرض السودان فاصبحت تجارة الجهاد استثمارات عقارات وفتوى تحليل تجارة بيع المخدرات وصناعة السلاح وبيع الارهاب وتدريب الارهابيين والاستثمار في تجارتهم
حتى أصبحت جيوشنا المختلف مسمياتها تحت امرة تجار سلاح وداعمي ارهاب وآخرون لايعرفهم العسكر الاقوي في العالم كما قال خرتشوف من قبل ان افضل الجنود هم نوبة السودان
واصبحنا مرتع لقصقف من طيران وصواريخ امريكا واسرائيل لاراضينا دون استئذان بيورانيوم مخصب اكررها قصفنا بيورانيوم مخصب والحاضر يكلم القادم نحن الان دولة يسمح قادة دفتها المدجنيين بالقوة بان يستعمرون مرة أخرى من قبل زعماء تجارة
مهنتهم هذه المرة نزع نسمة الوطن الباقية في نفوسهم بدعوى أن العلمانيين يضربون فسادا في ارض السودان حتى يدخل أهل فرعون وقوم لوط من نوافذ القطاطي وبلكونات القصور المنهوبة
انهم يسمحون لهم بتدمير شخصيات سياسيه قصفت واغتصبت واعتقلت وشردت وذويها طيلة ٣٠ عاما بانهم ينهبون ويغتصبون ويهربون الاموال وان فشلهم اصبح على أبواب المخابز ومسالك الطلمبات وانابيب الغاز ومستشفيات دمروها ليبنوا أكثر المستشفيات استثمارا لامراض الناس وبيع وشراء اعضاء الناس البشرية
إنه البدء في ضرب الاولاد في اوتانهم الوطنية والإنسانية بان قادتهم مخنثين
انهم يرصدون مليارات الدولارات الجديدة من اجل زراعة الفتن بين الاولاد في وسائط مختلفة
انهم يزرعون فتنه بمساعدات الداخل والخارج
بحرب قادمة بين اثيوبيا والسودان وبين مصر والسودان ودول جوار أخرى من أجل جعل جيوش السودان المختلفة تشابه كتائب ليبيا المختلفة انهم يزرعون الفتنه الأخيرة في داخل بنك السودان ومصارف الشركات الخاصة بشراكات جديد ه بنفس الاموال المنهوبه لعودة عملها وغسيلها من جديد في تجارة الذهب والنفط والقمح والسلاح في السودان
انهم يصنعون جنودا وعربات تعتقل الاولاد وتنهب الناس في الشوارع وفي البيوت تحت عين أقوى جهاز استخبارات ومباحث كما صنفت سابقا
انهم يصنعون ارهابا اخر للشعب بان السرقة والقتل والفساد والدمار والطوفان والجراد والقمل علي ايادي وعقول الأولاد والثوار وعلماء الجامعات وزعماء القراءة والكتابة
من يدمر الجيش ويقطع شرايين الاولاد ويعتقل ويسيء لزعماء احزاب
من يدمر الاقتصاد وارواح الناس انهم يعودون في ملابس وافكار واموال من دماء الاولاد في الشوارع
التعليقات