متابعة :تارا نيوز
توفي مساء السبت الشاب محمد أحمد عبدالله بالرصاص أثناء بثه لفيديو مباشر من منطقة الجرافة بالكدرو حيث كان يتحدث عن رفض أهل المنطقة لإستقبال العالقين وأيضاً كان ينتقد لجان المقاومة والحرية والتغيير.
وأصدرت لجان ام القرى بيان جاء فيه:

لجان مقاومه ام القري جنوب
بيان توضيحي
كل نفس ذائقه الموت ..
توفي المواطن/ محمد احمد عبد الله بعد اصابه مباشره في الراس ولا نعلم ان كانت مقصوده او طائشه لاسباب ضعف الاضاءه بالمنطقه ..
عليه يلزم منا توضيح ما بدر منا تجاه موافقتنا النهائيه لاقامه مركز العزل بالمنطقه,,, …
1/ تم الاتفاق مع لجان المقاومه +الخدمات والتغيير التي هي بالقرب الجغرافي للمركز علي الموافقه النهائيه لي اللجنه التي تتابع تهيئه الداخليه للاستخدام كمركز عزل مؤقت للوافدين من الخارج …
2/ تم الاتفاق مع القوي الشرطيه المتمركزه بقياده الفريق شرطه الذي يعد حكمدارا علي التامين للمركز علي الاتفاق المذكور اعلاه واخلاء سبيلا من المكان فورا…
اذ نتفاجأ بحشد كميه من الاطفال دون سن 18 عام مع الشخص المتوفي وهو يعمل علي تحريض الاطفال علي الرفض التام لقيام المركز بالمنطقه للعلم ان كل الحشد من منطقه الجرافه التي تقبع داخل جغرافية ام القري شمال …
عليه ما نرجو توضيحه انه تم الحشد في غيابنا التام عن المكان وليست لنا ولسكان منطقه ام القري جنوب ادني اعتراض لقيام المركز وشكرا …
كما ندين اتهمامنا بافتعال حساسيه بيننا وبين سكان المنطقه بموافقتنا دون الرجوع الي سكان المنطقه الي قيام مركز العزل وعليه نوضح مره اخري ان الحشد الذي تبين لنا انهم خارج سكان منطقه ام القري جنوب اذ تابعتم البث المباشر للمتوفي
اعلام لجان مقاومه ام القري جنوب